Advertisement

Latest News

جرى باحثون في جامعة أوهايو دراسة حول الأفكار الجنسية والسلوكية التي تتبادر إلى ذهن الإنسان. وفق الدراسة المتوقع نشرها في شهر كانون الثاني في مجلة "البحوث الجنسية"، يفكر الرجل بالجنس 18.6 مرات في اليوم بينما تفكر النساء بالجنس فقط 9.9 مرات في اليوم. وفي الواقع، تتبادر الى ذهن الرجل افكار عديدة وعدة مرات في اليوم الواحد. فالافكار التي تتعلق بالغذاء "18 مرة" يقترب عددها من الافكار الجنسية وليست بعيدة عن الافكار التي تتعلق بالنوم "11 مرة"

الشبان الأوروبيين يلجأون إلى الكحول والمخدرات من اجل تحسين حياتهم الجنسية. وجاء في الدراسة انه على الرغم من أن بريطانيا هي ذات الشهرة الأسوأ في الإكثار من شرب الكحول وممارسة الجنس قبل بلوغ سن الرشد، إلا أن عددا من الدول الأوروبية تشاركها هذه الظاهرة أيضا.

وتبين أن ثلث الرجال الذين تتراوح أعمارهم بين 16 و35 سنة و23% من النساء في الفئة العمرية نفسها، يعاقرون الخمر من أجل زيادة فرصهم في ممارسة الجنس. يشار إلى أن الدراسة التي شملت عينة من 1341 شخصا في 9 دول أوروبية من بينها بريطانيا نشرت في مجلة "بي إم سي" للصحة العامة.

وتم استطلاع رأي شبان يرتادون النوادي الليلية والحانات بشكل دائم في بريطانيا وألمانيا والنمسا والجمهورية التشيكية واليونان وإيطاليا والبرتغال وأسبانيا وسلوفينيا. وتبين من الدراسة أيضا أن الشبان أكثر عرضة لمخاطر الجنس غير الآمن تحت تأثير الكحول أو المخدرات.

وقال الباحثون انه على الرغم من أن شرب الكحول وتعاطي المخدرات مرتبط بالممارسات الجنسية الخطيرة، إلا أن هذه الدراسة أظهرت أن الشبان يعتمدون "استراتيجيا" شرب الكحول أو تعاطي المخدرات لتحسين حياتهم الجنسية. وتبين من الدراسة أن نصف المستطلعين في فيينا (النمسا) شربوا الكحول ومارسوا الجنس في سن الـ16، مقارنة مع 36% في البندقية الإيطالية و37% في بالما الأسبانية و30% في ليفربول.

كما وجدت الدراسة أن الثمالة وتعاطي المخدرات مرتبطان بزيادة خطر الشعور بالذنب بعد ممارسة الجنس. فالأشخاص الذين ثملوا خلال الأسابيع الأربعة الماضية عاشروا 5 شركاء وربما أكثر، ومارسوا الجنس من دون واق، كما ندموا على ما قاموا به بعد شرب الكحول أو تعاطي المخدرات خلال الأشهر الـ12 الماضية. وقال المسؤول عن إعداد الدراسة البروفيسور مارك بيليس ان على السلطات المحلية أن تفكر في مشاريع ترمي إلى تقليص إمكانية شرب الكحول ومعالجة مواضيع مثل الصحة الجنسية
تكفي كلمة «جنس» بالعربية في أي محرك إلكتروني بحثي، لتفتح أمامك مئات المواقع، المنتديات بالأحرى، المتخصصة بعرض «ميديا بورنوغرافية» ضخمة، معظمها مقاطع صوتية، أو فيديو، فهل نحن أمام انتقال المتصفح العربي من خانة «استهلاك الداتا الإباحية»، إلى بدء تشكل حقيقي لإنتاج من هذا النوع؟

للوهلة الأولى، يلاحظ المدقق أن معظم هذه المنتديات هي عمل فردي غير منظم وغير منضبط ولا متقن، يضع الزائر مواد يملكها، من أفلام كاملة (تكون أجنبية عادةً) أو مقاطع فيديو عربية، مسجلة بكاميرا الهاتف لعلاقة حميمة يفترض أن تكون سراً، وغالباً ما تكون قد سجلت سراً دون علم الفتاة، وفي بعض الحالات النادرة، مقاطع أكثر تنظيماً وإعداداً، تكون الفتاة ـــ الضحية للقطات، واقعة تحت تأثير الكحول أو المخدرات، أو من بائعات الهوى، وأحياناً أخرى، غير نادرة، تكون النساء في المقاطع ضحايا لعمليات اغتصاب مصورة أيضاً! كل ذلك في سبيل إشباع رغبات المصوّر، الناشر.

تصوير عبر الكاميرات...
القصص كثيرة، ولكل مادة قصتها، يهمنا من ذلك ما ينشر على أنه «عربي»، والذي لا يعكس بعبثيته واستهتاره إلا نوعاً مستحدثاً لاستغلال المرأة في جوانب مجتمعنا أو التشهير بها في بعض الحالات، نوعاً يواكب النقلة التكنولوجية، من التصوير عبر كاميرات الهاتف للعلاقات الجنسية، وتبادل اللقطات عبر البلوتوث، أو نشرها عبر الإنترنت، وعبر مواقع مخصصة لذلك تحديداً.
المنتديات تشهد إقبالاً ضخماً...
المنتديات التي تشترط غالباً التسجيل لمشاهدة المواد والصور وغيرها، تتوزع أقسامها بطريقة متشابهة: أقسام المرئية، وأقسام التسجيلات الصوتية، وأقسام الصور، والأقسام «الأجنبية»، وأيضاً، أقسام «الإبداعات القصصية» لما يزعم أنه قصص معاشرة أو خيانات زوجية، والمنتديات المذكورة تشهد إقبالاً ضخماً، يلاحظ من عدد المنتسبين. المواقع نفسها تقدم نصائح لكيفية التخلص من الحظر الرسمي للمواقع الإباحية، وتسمح تعليقات الأعضاء بدراسة خلفياتهم، التعليقات تتراوح بين الشتائم، ووضع العناوين وأرقام الهاتف، استجداءً لصيد جنسي سهل.

الغريب في موضوع الجنس العربي على الإنترنت، أن بعض المواقع الدينية تضيف (لحين فقط) تعابير إباحية إلى الكلمات ـــ المفتاح التي توصل الباحث إلى صفحاتها! في وسيلة لشد المتصفحين، والهدف «توعية» هؤلاء الزوار و«ردعهم» عن الرذيلة، أو جذب زوارٍ جدد.
المنتديات الجنسية العربية، التي لم تدخل في لعبة تجارة الجنس للمستهلك...
الأدهى من ذلك يقع خارج النطاق العربي، في بعض المواقع الجنسية العالمية والشهيرة، كان بإمكان مرتاد هذه الفسحات التي تكون غالباً تجارية، انتقاء خيارات عدة لـ«إثنية» الجنس الذي يريده، صينياً، أو هندياً، أو «أسودَ»، الجديد في ذلك، إضافة «جنس عربي» لخيارات التصفح والابتياع، معظم اللقطات في هذه الخانة، المصوّرة طبعاً بتقنيات عالية وبتحضير وتمويل مهم، تكون فيه الممثلة الإباحية مرتديةً زياً عربياً ـــ الحجاب في معظم الأحيان ـــ لتشبع نزوات بعض المهووسين جنسياً.

يذكر أن كل المنتديات الجنسية العربية، التي لم تدخل في لعبة تجارة الجنس للمستهلك، ولو أنها تشمل لعبةً أخبث، وهي لعبة كسر حميمية العلاقات الخاصة وتحطيم ضحايا كثيرات من النساء الواقعات في فخ «الكاميرا» و«الإعلام الفردي» الحديث، هذه المنتديات تموّل عبر إعلانات عن بعض المواقع الجنسية العالمية.

يستحيل الحديث عن عدد المواقع الجنسية العربية، ولكن كثرتها تلفت إلى ضخامة الطلب على الجنس الافتراضي المتوافر مجاناً، وبكاميرا «الواقع»، التي تغيب عنها الرقابة الرسمية.

وعبر هذه الظاهرة، يمكننا طرح السؤال عن الحاجة الضرورية لضبط الهوس الجنسي على شبكة الإنترنت، وتوجيهها بما يخدم مصلحة الوعي التربوي والاجتماعي، لا لما يدعم النظر للمرأة العربية «كسلعة».
طالبت أسرة الفتاة اليمنية التي توفيت ليلة زفافها، بإعدام زوجها الذي تسبب لها في نزيف أدى إلى وفاتها، وفق تقرير صحافي يمني.


وقال تقرير نشره موقع «مؤاب نيوز» اليمني، إن إلهام العشي التي تبلغ من العمر 13 عاما توفيت ليلة زفافها بسبب تمزق أعضائها التناسلية وإصابتها بنزيف مميت.

وفي قرية العشة الواقعة في محافظة حجة اليمنية، قالت والدة إلهام «ظلموني.. أطالب بشرع الله وأطلب القصاص بدلا من ابنتي».

وأضاف شقيقها مهدي حسب صحيفة «الاتحاد الاماراتية ««الله أعلم ما فعلوا بأختي، قتلوها وتكالبوا عليها ونحن لن نتسلم الجثة»، مضيفا «ماذا نفعل بالجثة؟ نحن نريد القصاص لقتل أختي. طبعا زوجها هو القاتل الفعلي».

وأكد تقرير المستشفى الجمهوري في حجة أن إلهام وصلت إلى المستشفى جثة هامدة، وأنها توفيت من جراء «تمزق شديد في أعضائها التناسلية». أما تقرير الشرطة فقد نقل عن الزوج عماد قوله «إن زوجته كانت تعاني الإعياء عندما تزوجها ولم يتمكن من معاشرتها، لأنها رفضت بسبب خوفها ومرضها».

يذكر أن إلهام جزء من عملية زواج بدل، إذ زوجت لعماد الحكمي «24 عاما» وهو من قرية مجاورة، بموازاة تزويج شقيقة عماد لعبدالله شقيق إلهام.


يشار إلى أن الجدل تصاعد أخيرا في اليمن حول ظاهرة تزويج القاصرات، وهي ظاهرة منتشرة خصوصا في المناطق الريفية، ونظمت تظاهرات تطالب بتحديد سن أدنى للزواج.


ويطلق المجتمع المدني والصحافة على الفتيات اللواتي يتم تزويجهن في سن الطفولة «عرائس الموت»، ولاسيما بعدما توفيت فتاة عمرها 12 عاما، بينما كانت تضع مولودها الأول في سبتمبر الماضي
يحاول العروسان خلال الفترة التي تسبق يوم الزفاف الانتهاء من كل متطلبات الاحتفال بهذا اليوم، لكنهما دائماً ما يقعان فريسة للضغط العصبي والتوتر، خاصة في خلال الأيام بل والساعات الأخيرة، هذه بعض الوسائل التي تساعدك في أن تكون أكثر هدوءاً.

1) قم بتدوين كل شيء
هناك العديد من الأشياء التي تود القيام بها لكي تحصل على حفل زفاف سعيد، كما أنه طوال الوقت ترد على ذهنك أفكاراً جديدة ربما تكون أفضل مما سبقها، لذا أنت في حاجة إلى مفكرة لتدوين هذه الأشياء والأفكار جميعاً، لكي تستطيع تنظيمها من جهة ولكي لا تنساها من جهة أخرى.
يمكنك اقتناء مفكرة "Moleskine Pocket Journals" من خلال الموقع الإلكتروني (.http://www.moleskineus.com)، بمبلغ قدره 12 دولاراً .

2) قم بالمشي لبعض الوقت
عند شعورك بأن عقلك وقلبك قد ملأتهما الأفكار والواجبات التي لا تنتهي، يمكنك إعطائهما قسط من الراحة لتقوم خلالها بممارسة رياضة المشي لمدة عشرين دقيقة على الأقل والاستماع إلى الموسيقى والأغاني المفضلة لديك من خلال أثناء المشي.
يمكنك تنزيل أفضل الأغاني بأحدث التقنيات من خلال "Healthy Hit Music" على الموقع الإلكتروني (http://www.mywalkingmusic.com) بمبلغ قدره 15 دولاراً .

3) قم بأخذ نفس عميق
عند شعورك بالتوتر والضغط العصبي، فإن مخك لا يحصل على القدر الكافي من الأكسجين، لذا يمكنك الحصول على قسط من الراحة تقوم خلاله بممارسة أحد تمارين التنفس التي تعطيك فرصة لاستعادة الهدوء والتفكير بشكل منظم.
يمكنك الحصول على مقاطع الفيديو والأقراص المدمجة التي تقدم أفضل هذه التمرينات من "Optimal Breathing" من خلال الموقع الإلكتروني (http://www.breathing.com)، بمبلغ قدره 15-45 دولاراً ما يعادل 56- 168 ريالاً سعودياً.


4) قم بتناول المياه
لتعويض الكافيين في الدم، يمكنك استبدال القهوة بالماء، حيث يساعد الماء على استرخاء الأوعية الدموية، ويجب ألا تقل كمية الماء التي تشربها عن 8 أكواب في اليوم.

5) تناول شاي الأعشاب
بعد عناء يوم كامل من الإعداد والتفكير، يمكنك تناول شاي الأعشاب الذي يساعد على منح عقلك وقلبك قدراً من الراحة والاسترخاء.

6) التدليك
يمكنك القيام بتحرير جسدك وأعصابك من التوتر والمخاوف التي تسبق ليلة الزفاف من خلال التدليك، وذلك بالذهاب إلى أقرب مركز صحي للحصول على أفضل تدليك من أحد المتخصصين المحترفين في ذلك.
اتصل ألماني بالشرطة لتنقذه من شباك امرأة احتجزته وأرهقته في الممارسة المفرطة للجنس.  وذكرت صحيفة (جيرماني هيرالد) أن رجلاً في الـ43 من العمر ذهب برفقة امرأة التقاها في حانة إلى شقتها وأقام معها علاقة جنسية عدّة مرّات متتالية، ولكن المرأة استمرت بطلب مضاجعتها بشكل متزايد ولم تسمح له بالمغادرة.
وقال متحدث باسم الشرطة إن الرجل والمرأة "أقاما علاقة جنسية عدة مرات" في الليلة عينها، ولكنه حين طلبت المرأة البالغة من العمر 47 سنة المزيد من الجنس رفض طلبها، فاحتجزته في الشقة مطالبة بالمزيد.

واضطر الرجل إلى الركض إلى الشرفة وطلب النجدة من احد المارة الذي اتصل بالشرطة. وحين وصلت الشرطة إلى المنزل، حاولت المرأة أن تعرض على عناصرها ممارسة الجنس معها مقابل إطلاق سراحه، غير أنهم لم يوافقوا. وتواجه المرأة تهمة الإعتداء الجنسي والإختطاف
في بعض الأحيان، تبرز لحظات من الشكّ لدى المرأة حول إخلاص زوجها لها. ولكن، ليس لكل الشكوك أساس قوي. قد يكون شك المرأة بزوجها ناجماً عن لحظات ضعف أو شعور بعدم الثقة بأنوثتها، أو نتيجة أحاديث نسائية حول عدم وجود الزوج المخلص بشكل عام. جميع النساء يمرّن بهذه الشكوك، ومنهنّ من يحاولن إقناع أنفسهنّ بأنّ أزواجهنّ على علاقة بنساء أخريات. فماذا تفعل المرأة لدحض هذه الشكوك أو تأكيدها؟

مجلة "كارا" البرازيلية المختصّة بالشؤون الاجتماعية والمرأة والحياة الزوجية أكّدت أنّ هناك زيجات كثيرة تنتهي وتتحطّم نتيجة شكوك ليست في محلّها ولا أساس لها من الصحة. وجاء في دراسة كتبتها الباحثة الاجتماعية البرازيلية مارليدي غوستافو (41 عاماً) "إنه من المؤسف حقاً أن ننهي علاقة زواج بسبب الشكوك".

وأضافت الباحثة: "أنّ المتّهم، أيّاً كان، بريء حتى تثبت إدانته. هذا ما ينصّ عليه القانون صراحةً، فلماذا لا نتّبع هذه القاعدة في علاقاتنا سواء العامة أوالخاصة؟ وبما أن الخيانة الزوجية من أكثر أسباب الطلاق قوة، يجب اتّباع المقولة التالية: "كل خائن لزوجته بريء حتى تثبت خيانته"، مشيرةً إلى أنّ المواقف اليومية بين الزوجين كفيلة بأن تدعم الشكوك حول الخيانة أو تزيلها. وقالت إنّ على المرأة اتباع عدد من النصائح لكي تؤكّد أو تزيل شكوكها حول خيانة زوجها لها، فما هي؟

هل يتشاجر معك بشكل يوميّ؟
أكّدت الخبيرة الاجتماعية البرازيلية أنّ الرجل يحاول أحياناً التشاجر مع زوجته بسبب أو من دونه، فإذا كانت المشاجرة يومية فقد يدلّ ذلك إلى أنّ الرجل يشعر بالذنب، ويحاول إثبات أنه لا يخون زوجته، لأنّه يعلم بأن صمته قد يرسل إشارة إلى زوجته بأنّ باله مشغول بأمور أخرى، ربما تكون الخيانة أساسها. ولكنّ المشاجرات العادية قد لا تكون لها صلة بالخيانة. فالرجل قد يتشاجر إذا لم يجد عشاءه جاهزاً في الوقت المعتاد، أو إذا ألحّت عليه الزوجة في الذهاب إلى مركز للتسوّق.

وأوضحت أنّ المشاجرات التي تجلب الشكوك حول الخيانة هي تلك التي تأتي بشكل عنيف، ومن دون سبب مقنع. هنا، ربما يكون الزوج قد تشاجر مع عشيقته ووصل إلى البيت وهو غاضب، فيصبّ كلّ غضبه على زوجته. وأضافت: "إنّ على المرأة الانتباه إلى نوعية وحدّة المشاجرات التي يثيرها الزوج".
 
هل هو متماسك في أحاديثه معك؟
أشارت الباحثة الاجتماعية البرازيلية إلى أنّ جميع الناس يستطيعون تمرير كذبة أو أكثر، غالباً ما تنكشف من خلال ملاحظة تماسك الحديث من عدمه. وقالت إنّ المرأة تستطيع أن تلاحظ التغيّرات التي تطرأ على أحاديث الزوج. وقد يعني ذلك وجود أمر ما يدفعه إلى ذلك. في هذه الحالة، حسب اعتقاد الباحثة، يجب أن تراقب الزوجة التماسك في أحاديث زوجها. فقد يتأخر عن الوصول إلى المنزل، وقد تكون هذه عادته بسبب العمل أو بعض الالتزامات الاجتماعية. وقالت إنه في الحالات العادية يكون حديثه متماسكاً حول أسباب تأخّره عن المنزل كالمعتاد.

ولكن، إذا تكرّر ذلك زيادةً عن اللزوم، يتوجّب على المرأة أن تحاول اكتشاف الثغرات في حديثه حول كثرة تأخّره عن المنزل، فإذا كان يخون، فإنّ الثغرات ستظهر حتماً؛ لأنه سيعمد إلى التكرار. أمّا أكثر ما يزيد الشكّ فهو الحديث عن أسباب تأخّره بعصبية لافتة.

ماذا عن علاقته الحميمة بك؟
أشارت الخبيرة البرازيلية إلى أنّ من يخون زوجته لا بدّ وأن تبدو عليه تغيّرات في علاقته الحميمة مع زوجته. وقالت إن الزوجة تستطيع اكتشاف ذلك بسهولة. ربما لايكون الشكّ به في محله إذا ثبت أنه تعرّض لمرض ما أدّى إلى هذه التغيّرات. ولكن، إن لم تكن أسباب التغيّرات مقنعة بالنسبة للزوجة فيتوجّب عليها تحري الأمر واكتشاف ما هو خفي عنها.
Advertisement